- مهارة التصميم الجرافيكي
ماهي مهارة التصميم الجرافيكي؟
تصميم الجرافيك بالإنجليزية Graphic Design هي ببساطة فن تحويل الأفكار إلى تصميم مرئي (بصري) لإيصال رسالة مُحددة إلى الجمهور.
يُعتبر تخصص التصميم الجرافيكي Graphic design هو البديل لفن الرسم القديم، فبدلاً من الاعتماد على الريشة واللوحة، يتم الاعتماد على الرسم من خلال بعض البرامج على الأجهزة الإلكترونية، ويتم ذلك لأغراض تسويقية أو تعليمية أو فنية
ماهي مجالات التصميم الجرافيكي؟
يرتبط تصميم الجرافيك بمجالات عديدة منها الإعلانات التليفزيونية أو تصميم المواقع الالكترونية او الدعاية والاعلان وغيرها ومن مجالات التصميم الجرافيكي:
تصميم هوية العالمة التجارية
كل نشاط تجاري براند لابد أن يكون له هوية ورسالة خاصة به، فالتصميم الجرافيكي هو الذي يبني الصورة المرئية لهذة الرسالة ويكون بمثابة سرد قصة العلامة التجارية بشكل مرئي مثل العلامة مثل شعار العلامة التجارية، المطبوعات التي تمثل العلامة التجارية
تصميمات الدعاية والإعلان
لا غنى عن الإعلانات لكل نشاط تجاري، سواء في التليفزيون او على الإنترنت وغيرها، وتحتاج هذه الإعلانات لأفكار قوية تجذب الجمهور تجاه الخدمة أو المنتج المعلن عنه وبالطبع، تصميم الجرافيك هو الطريقة المثالية لتنفيذ الفكرة بشكل اإبداعي وجذاب.
تصميم الرسوم المتحركة
يُطلق عليه (موشن جرافيك- Motion Graphic) ويتزايد أهميته مع تزايد رغبة الجمهور في مشاهدة الفيديوهات، لذلك تتجه العديد من العلامات التجارية لاستخدامه في تحقيق أهدافها التسويقية.
كما يُستخدم في الألعاب أو التطبيقات أو لأغراض تعليمية مثل استخدام أشكال ورموز أو رسوم متحركة لتبسيط المعلومة.
- مهارة كتابة المحتوى
ماهي مهارة كتابة المحتوى؟
هي مهارة كتابة النصوص والمقالات والمدونات والمحتوى النصي، حيث تعد عملية أساسية في عالم الإنترنت والتسويق الرقمي، كما من أهم أهداف كتابة المحتوى هو إثراء المحتوى العربي وتقديم معلومات للجمهور وتثقيفهم والترفيه عنهم أيضًا في بعض الأحيان، لذا على كاتب المحتوى كتابة محتوى يحفز القراء على القراءة والتفاعل والتعلم.
انواع المجالات في كتابة المحتوى
- كتابة الإعلانات
- كتابة السيناريوهات للبودكاست مقاطع الفيديو
- كتابة المنشورات التسويقية
- كتابة المقالات في المدونات والمواقع الإلكترونية المختلفة
- مهارة إدارة المشاريع
مدير المشروع هو الدعامة والركيزة الأساسية لنجاح أي مشروع، فهو القائد المسؤول عن المشروع بأكمله بداية من التخطيط والتنفيذ والمراقبة، حتى فريق العمل والموارد والمشتريات. لذلك لا بد أن يمتلك مدير المشروع مجموعة متوازنة من المهارات التي تمكنه من تسيير المشروع، وحل الأنشطة المعقدة.
المهارات الشخصية لإدارة المشاريع:
تعد اليوم المهارات الشخصية لإدارة المشاريع (Project Management Soft Skills) إحدى أهم المهارات الأساسية في إدارة جميع جوانب المشروع، ويجب أن يتمتع بها مدير الفريق، ويمارسها ضمن عمله، حتى يتمكن من تنفيذ أي مشروع وفق منهجية صحيحة.
1. مهارة الذكاء العاطفي:
هي أحد أمثلة المهارات الشخصية الهامة لإدارة المشاريع، فعند امتلاك الذكاء العاطفي، فإن القائد يستطيع فهم أفراد فريق العمل ومعرفة كيفية الحفاظ على الروح المعنوية للفريق.
2. إدارة الوقت:
إدارة الوقت بشكل صحيح أحد المهارات الشخصية اللازمة لإدارة المشاريع، وتعتبر القيادة التنظيمية ناجحة، عندما تنجز الوظائف العملية دون إهدار الوقت.
3 الإبداع والابتكار:
الإبداع مهم في حياة أي فرد, وفي المجال الإداري، يساعد على تحسين وتطوير مشاريع القائد بشكل يفوق التوقع فهذه التقنية، يستطيع القائد من خلالها أن يهدف لتحديد طرق مبتكرة، لتنفيذ كل ما يتعلق بالمشروع بأساليب أكثر فاعلية.
4. تحديد الهدف:
لا يكمن عمل مهنة الإدارة في تحقيق الأهداف وحسب، بل ينطوي عليها اتخاذ وتحديد أهداف الشركة، ويعتبر اختيار الهدف المناسب متعلق بالمهارات الإدارية والشخصية للمدير، لأنه عليه الجمع بين ما تريده الشركة، وما هو مناسب لها.
5. صنع القرار:
إحدى المهام في مجال تخصص الإدارة هو صنع القرارات النهائية، لأن القائد هو المسؤول عن نجاح الشركة والمشاريع الخاصة بها. وقرارات القائد هي ما تحدد نجاح الشركة من عدمه.
- مهارة الإلقاء والتقديم
لطالما امتلك المتحدث الناجح طاقة تأثير عالية في الجمهور، فهو محترف في إيصال كلماته وأفكاره بأيسر الطرائق وأكثرها إبداعاً، ولا يوجد أقوى من متحدث جعل من المسرح، والاتصال مع الناس، والتأثير فيهم، والرفع من سوية حياتهم؛ رسالته في الحياة، وشغفه الحقيقي. إنَّه تجسيد حي للقوة الناعمة بلا منازع.
ما هي مهارات فن الإلقاء؟
1. امتلاك الشغف:
لكي تكون متحدثاً بارعاً عليك بداية أن تمتلك الشغف للموضوع الذي تقدمه، فلن تستطيع إقناع الناس بما تقول إن كنتَ لا تمتلك الإيمان المطلق بالمحتوى الذي تقدمه.
2. نبرة الصوت:
تُعدُّ نبرة صوت المُلقِي من أهم الأمور لكي يتحقق عنصر الجذب لدى الجمهور، حيث يحافظ بعض المتحدثين على وتيرة صوت واحدة طوال مدة العرض التقديمي.
3. الأسلوب القصصي:
يبتعد المتحدث الناجح عن الأسلوب الأكاديمي في أثناء تقديمه لعرض تقديمي، فهو يعلم أنَّ الجمهور يفضل أسلوب القصة على أسلوب الأرقام والإحصائيات، فيعمد إلى إيصال رسالته عن طريق إبداع قصة مؤثرة عاطفياً وتقديمها إلى الجمهور، بحيث تترسخ في أذهانهم، فمن الصعب جداً نسيان المعلومة المرتبطة بالمشاعر،
4. الثقة بالمحتوى:
لكي تكون متحدثاً بارعاً لا بُدَّ أن تحضِّر لمحتوى عرضك التقديمي بطريقة احترافية، حيث يمنحك هذا الأمر ثقة عالية بالنفس وقدرة كبيرة على إقناع الآخرين.
5. التبسيط:
يستخدم المتحدث أسلوباً مبسطاً في إيصال رسالته إلى الجمهور، فلا يستعرض رسالته بأسلوب الأرقام مستخدماً التراكيب الفنية التخصصية؛ بل يميل إلى استخدام اللغة القريبة من الناس والمفهومة من قِبل الجميع،
6. الاختصار:
لا يميل المتحدث الناجح إلى التشعب في أفكاره؛ بل يميل إلى التركيز والاختصار، فيطرح أفكاره بطريقة مبوبة وسهلة التذكر، ويبني إطاراً واضحاً لمحاور عرضه التقديمي.
7. لغة الجسد:
يميل المتحدث الناجح إلى استخدام لغة جسده بطريقة تلائم الكلمات التي ينطقها، فيعبر بيديه ووجهه وحركات جسده عن كل ما يقوله، فهو قادر على الجمع ما بين الكلمات والجسد ونبرة الصوت.